وقعت في الجماع في نهار رمضان وبدأت في صيام الكفارة فصمت حتى أكملت صيام سبعة وخمسين يوماً ، بعدها مرضت مرضاً شديداً لا أستطيع معه الصوم ، فقطعت الصيام يومين ، وبعدها استأنفت إلى أن أكملت ستين يوماً . فهل يكفي ذلك؟
الحمد لله.
"قد
أحسنت فيما فعلت والحمد لله ، والقطع بسبب المرض لا يضر ؛ لأن المرض عذر شرعي
فالقطع به لا يضر ، فلما أكملت ثلاثة الأيام بعد ذلك فقد صح الصوم وأديت الكفارة
والحمد لله" انتهى .