الحمد لله.
"الأذان والإنسان لابس النعلين ليس فيه بأس ، لا مكروه ولا حرام ، بل جائز ولا بأس به ، بل تصلي في النعلين فكيف الأذان؟! والرسول صلى الله عليه وسلم صَلَّى في نعليه ، فإذا كان أجاز الصلاة في النعلين فالأذان من باب أولى .
فالحاصل : أنه لا حرج في ذلك" انتهى .