الحمد لله.
لا مانع من تركه يجرب ذلك مع تذكيره بسهولة هذه العبادة وأثرها العظيم على النفس إذا فعلها صادقاً مع الله ، وأنها لم تشرع إلا لِحِكَم بالغة لا لعَنَتِ الإنسان ومشقته ، وها هو العلم الحديث يقف على بعض تلك الحِكَم .
ثم يُذكّر أيضاً بأن القضية ليست راجعة إلى التجربة والذوق ، وأن الإنسان أمام قضية عظيمة تتعلق بالفوز بالجنة والنجاة من النار .
وبالله التوفيق .