الحمد لله.
والذي يليق بحالك يا أمة
الله ، أن تقبلي على ربك ، وتتركي الانشغال بمن لا يطلبك هو ، بل أعرض عنك ، ورفض
الرجوع إليك ، فكيف تضيعين أوقاتك ، وتفسدين قلبك بمثل ذلك ،
فأقبلي على الله ، واشغلي قلبك به ، واسأليه من فضله أن يمن عليك بالزوج الصالح
الذي يعفك ، ويكفيك التعلق بغيره ، واحمدي الله على ذلك ، فمن يدري لو كنت قد
اقترنت به ، ماذا كان سيحصل لك معه ، وهو معرض عنك من الآن ، فكيف إذا كنت زوجة له
.
وينظر لمزيد الفائدة جواب السؤال رقم : (50737)
.
والله تعالى أعلم .