الحمد لله.
يجب أن يراعى في الدعوة حال المدعوين ، فمن كان واقعاً في الشرك فإنه يبدأ بنهيه عن الشرك وأمره بالتوحيد ، ثم أمره بعد ذلك ببقية أوامر الدين ، ومن كان سالماً من الشرك وعنده بعض المعاصي فإنه يُنهى عن المعاصي ويُؤمر بالتوبة .
في المناطق التي يوجد فيها القباب وزيارة القبور هل ندعوهم إلى التوحيد فقط أم ندعوهم إلى التوحيد وبقية أمور الدين ، كتحسين الصلاة وغيرها من أمور الدين ، وكذلك من لا يفعل الأفعال الشركية ولكن يقترف بعض المعاصي ؟ .
الحمد لله.
يجب أن يراعى في الدعوة حال المدعوين ، فمن كان واقعاً في الشرك فإنه يبدأ بنهيه عن الشرك وأمره بالتوحيد ، ثم أمره بعد ذلك ببقية أوامر الدين ، ومن كان سالماً من الشرك وعنده بعض المعاصي فإنه يُنهى عن المعاصي ويُؤمر بالتوبة .
المصدر: من فتاوى اللجنة الدائمة 12 / 245
لا يمكنك الدخول إلى حسابك؟
نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور الخاصة بك؟
تعليق