الحمد لله.
عرضت هذا السؤال على شيخنا عبدالرحمن البراك حفظه الله فأفاد:
بأن هذا اليوم من حق زوجته الموظفة فليس له أن يذهب إلى الثانية وقت دوامها إلا بإذنها، فإن ذهب إلى الثانية بغير إذنها وجب عليه أن يقضي للموظفة ذلك الوقت؛ لأنه تزوجها وهو يعلم أنها موظفة وستكون هذا الوقت في عملها ورضي بذلك.
والله أعلم.