الحمد لله.
"يُعامل بالتي هي أحسن ، ويُبين له أن هذا من نواقض الإسلام ، ولا يحتاج إلى تجديد إسلامه ، لأن هذا الناقض الذي فعله لم يكن عالماً به ، والله عز وجل يقول : (وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) الإسراء/15 ، ويقول : (وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ) القصص/59 ، والجاهل ليس بظالم ، لأنه لم يتعمد الإثم ، لا سيما من كان حديث الإسلام" انتهى .
فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
"الإجابات على أسئلة الجاليات" (1/32، 33) .
تعليق