الحمد لله.
"لا يلزمك شيء لأنك لم تتعمدي إيذاءه ولم تعلمي أنه نصح بألا يعرض للمشاكل ، فأنت إن شاء الله لا حرج عليك ، والمشاكل تقع بين الناس دائماً ولا يمكن التحرز منها ، فأنت في هذا مثل غيرك من الناس لا شيء عليك إن شاء الله ، ولا يكون عليك في هذا لا دية ولا كفارة ، لأن هذه أمور عادية بين الناس تقع بين الولد ووالده ، وبين الأخ وأخيه ، وبين الرجل وزوجته ، فلا يكون في هذا شيء إن شاء الله" انتهى .
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
"فتاوى نور على الدرب" (4/1884) .
تعليق