الحمد لله.
لا مانع من إرسال رسائل قرآنية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل القصيرة، بل مثل ذلك مما يؤجر عليه الإنسان إذا نوى به الدعوة إلى الله ، والحث على التفكر والتذكر لكتاب الله سبحانه وتعالى ؛ وقد قال الله تعالى : ( فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ ) ق/45 .
والله أعلم.
تعليق