الحمد لله.
عليك أن ترضي أمك ، ومن برّها أن تجيبها إلى ما طلبت ، لكن إن كان قلبك متعلقاً بتلك الفتاة فعليك أن تُقنع أمك بحيث ترضى بالزواج منها لا سيما إذا لم تذكر مبرراًمقبولاً ، فإن ذكرت لك تبريراً مقبولاً فانصرف إلى غيرها ويعوضك الله خيراً منها ، فمن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه .
تعليق