الحمد لله.
ما دام أخوك متسبباً في الحادث ونشأ عن تصرف منه ، فعليه الدية والكفارة ، وهذا من القتل الخطأ ، فيكون الإثم مرفوعا عنه ، ويبقى حق الله في الكفارة ، وحق المخلوقين ( ورثة الطفل ) في الدية .
فإذا سامح الوارث لم يبق عليه إلا الكفارة وهي صيام شهرين متتابعين .
والله يأجره على ما فقد من ولد وطرف .
وينظر جواب السؤال : (52809) .
والله أعلم .
تعليق