الحمد لله.
“أما إن كانوا مسلمين فلا بأس بتعزيتهم، لأنهم مسلمون مصابون، لهم حق.
وأما إن كانوا كفاراً فينظر في ذلك للمصلحة، إن كان في ذلك مصلحة التأليف وجلب المودة من هؤلاء الكفار للمسلمين فلا بأس، وإن لم يكن فيها فائدة فلا فائدة” انتهى.
فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
“الإجابات على أسئلة الجاليات” (1/14، 15).
تعليق