الحمد لله.
عرضنا هذا السؤال على شيخنا عبدالرحمن البراك حفظه الله فأفاد:
بأنه إذا كان الأمر كما ذكر، فإنه لا بأس عليه من البقاء في هذه الأرض والسكنى فيها، وهو أولى من الكلاب والقطط.
والله أعلم.
الحمد لله.
عرضنا هذا السؤال على شيخنا عبدالرحمن البراك حفظه الله فأفاد:
بأنه إذا كان الأمر كما ذكر، فإنه لا بأس عليه من البقاء في هذه الأرض والسكنى فيها، وهو أولى من الكلاب والقطط.
والله أعلم.
المصدر: الشيخ محمد صالح المنجد
لا يمكنك الدخول إلى حسابك؟
نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور الخاصة بك؟
تعليق