الحمد لله.
إذا كان الواقع كما ذُكر ، فلا يجوز للمسلم أن يذهب إلى تلك المجتمعات ؛ خشية الفتنة واجتناباً لمواطنها ، إلا أن يكون ممن يقوى على إزالة ما فيها من المنكرات ؛ لما له من سلطة ومعرفة بالشرع ، وقوة على البيان في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .