الحمد لله.
إذا كنت تقوى على إنكار المنكر عليهم ، وترجو استجابتهم لك فاجلس معهم من أجل نصحهم ونهيهم عن المنكر ، وأمرهم بالمعروف ، عسى الله أن يجري الله الخير على يديك ، فإن استجابوا فالحمد لله ، وإلا فاعتزلهم .الحمد لله.
إذا كنت تقوى على إنكار المنكر عليهم ، وترجو استجابتهم لك فاجلس معهم من أجل نصحهم ونهيهم عن المنكر ، وأمرهم بالمعروف ، عسى الله أن يجري الله الخير على يديك ، فإن استجابوا فالحمد لله ، وإلا فاعتزلهم .المصدر: من فتاوى اللجنة الدائمة 12 / 362
لا يمكنك الدخول إلى حسابك؟
نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور الخاصة بك؟
تعليق