الحمد لله.
عليها أن تصبر قدر الإمكان ، ولا ترد السيئة بالسيئة ، وتتعامل مع استفزازات جارتها بالسكوت والهدوء ، وإن أمكن أن تكتبين لها رسالة مؤثرة فهذا حسن ، ثم بعد ذلك لست مسؤولة عما تفعله هي حين تؤدين ما عليك .
الشيخ محمد الدويش .
وامتثلي قول الله تعالى : ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً ) ، وقوله عز وجل : ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) . واعلمي أنك لا تكافئينها بأحسن من أن تتقي الله فيها إذا عصت الله فيك .
والله الهادي إلى سواء السبيل .
تعليق