الحمد لله.
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، فأجاب حفظه الله :
هذا الدعاء فيه نوع من الاعتداء ، وأبو بكر له زوجات وعمر له زوجات وعلي له زوجات ، لكن تدعو الله فتقول : اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل ، والجنة فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين . والله أعلم .
تعليق