الحمد لله.
إذا لم تشغل هذه المحبّة عن محبّة الله ولم تؤدّ إلى حصول أقوال أو أفعال محرّمة فلا بأس إن شاء الله ، ولا بأس أن تدعو الله أن يجعله من نصيبها ما دام مسلما يخاف الله .
هل من الخطأ أن تحب الفتاة شخصا ما في سرها وتدعو الله أن يكون زوجا لها ؟
الحمد لله.
إذا لم تشغل هذه المحبّة عن محبّة الله ولم تؤدّ إلى حصول أقوال أو أفعال محرّمة فلا بأس إن شاء الله ، ولا بأس أن تدعو الله أن يجعله من نصيبها ما دام مسلما يخاف الله .
المصدر: الشيخ محمد صالح المنجد
لا يمكنك الدخول إلى حسابك؟
نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور الخاصة بك؟
تعليق