الحمد لله.
أولا :
لا شك أن علم أحكام التجويد من العلم الشرعي النافع ؛ لاتصاله بأشرف العلوم وأصلها ، فبه يصحح النطق بالحروف ، ويسلم قارئ القرآن من الخطأ واللحن ، وتزين به القراءة ، ويتبع به سبيل أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته .
وعلم التجويد : هو علم أداء ونقل ورواية ، لا تعلق له باختلاف الفرق في أمور العقائد ، والمشكلات الكلامية المعروفة ، فيؤخذ عن أهله العارفين به ، المحققين فيه، الذين عرفت تصانيفهم فيه بالجودة والإتقان .
وهذه بعض الكتب المصنفة في هذا العلم الشريف ، مع ذكر مؤلفيها :
- " التحديد في الإتقان والتجويد " / للإمام أبي عمرو الداني .
- "النشر في القراءات العشر" / للإمام شمس الدين أبي الخير ابن الجزري .
- "التمهيد في التجويد" / للإمام ابن الجزري .
- "تحفة الأطفال" / للشيخ سليمان الجمزوري .
- " أحكام قراءة القرآن الكريم للشيخ محمود خليل الحصري .
- " قواعد التجويد " للشيخ عبد العزيز بن عبد الفتاح القارئ .
- " فتح رب البرية شرح المقدمة الجزرية " للشيخ صفوت محمود سالم.
- "هداية القاري لتجويد كلام الباري" للشيخ عبد الفتاح المرصفي .
- "التسهيل في قواعد الترتيل" د. عبد القيوم السندي .
- "ا لإتقان" للشيخ عبد الله بن صالح العبيد .
- " مُعَلِّمُ التَّجْوِيد" د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي .
- " نهاية القول المفيد " للشيخ محمد نصر الجريسي .
- " المذكرة في التجويد" للشيخ محمد نبهان مصري.
- " بغية عباد الرحمن" للشيخ محمد شحاتة الغول .
- "غاية المريد في علم التجويد " للشيخ عطية قابل نصر.
- "الوجيز في حكم تجويد الكتاب العزيز" د. محمد الأمين.
وانظر للفائدة جواب السؤال رقم : (84312) ، (159072) .
والله تعالى أعلم .
تعليق