الحمد لله.
يجوز للمرأة أخذ ما يؤدي لتقديم موعد الحيض إذا لم يكن القصد منه التحايل على الفطر في رمضان ، وما لم يسبب ضرراً عليها .
ينظر جواب سؤال رقم : (156110) ، (212472) ، (127259 ) .
وقد عرضت هذا السؤال على شيخنا عبد الرحمن البراك حفظه الله تعالى ، فقال :
" الأفضل بقاؤها على طبيعتها ، ويخبر الزوج بذلك ، وله أن يستمتع منها بما أباح الله له منها بغير الجماع .
فإن كان لا بد : فيجوز لها تناول ما يغير موعد الدورة حتى لو تقدمت إلى شهر رمضان ، فتفطر وتقضي " انتهى .
والله أعلم .
تعليق