الحمد لله.
لا حرج في صياغة القصة القرآنية بأسلوب أدبي، شعرا أو نثرا، وليس في ذلك تقليل من شأن القرآن العظيم، ولم تزل الأمة تحكي قصص القرآن بأساليب متنوعة للصغار والكبار، ولا مقارنة بين بلاغة القرآن وفصاحته وبين ما يكتبه الناس.
وينظر للفائدة حول الاقتباس النصي من القرآن وتضمينه الشعر: جواب السؤال رقم:(127745).
وينظر نماذج من استِلْهام الشعراء المعاصرين للقصص القرآني في قصائدهم
والله أعلم.
تعليق