الحمد لله.
يعتبر اقتناء السيارة الآن في كثير من الأحوال من الحاجيات وليس من الكماليات ، وإذا كنت تحسن القيادة فلا مسوِّغ لمنع والدك لك من اقتناء سيارة وركوبها .
وأما الحوادث فإنك لن تترك ركوب السيارات من وإلى مكان دراستك ، والحوادث لا تفرق بين القائد والمقود .
فالذي يظهر أنه لا يجب عليك طاعة والدك في هذا ، وينبغي لك التلطف معه ، ومحاولة إقناعه بذلك وعدم مواجهته بمخالفة أمره .
والله أعلم.
تعليق