الحمد لله.
الحجر الأسود اختصه الله سبحانه بما شرعه لنا من تقبيله واستلامه، وأراد أن يكون في ركن الكعبة التي نستقبلها في صلاتنا، وشرع تقبيله واستلامه للطائفين؛ مع القدرة، فإن لم يتيسر فالإشارة إليه عند محاذاته مع التكبير، وقد ورد حديث رواه الترمذي وغيره في أنه نزل من الجنة ، لكن في سنده ضعف ........( والحديث رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي 695) .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
تعليق