الحمد لله.
إذا شككت في الأمر فلك أن تتثبت من عفّة الزوجة ، أما إذا لم يكن لديك شك فلا داعي لمثل هذا لأنه يورث الحقد والضغينة ، ويكون سبباً في عدم الراحة والطمأنينة .
مع أنه من غير اللائق ولكن هل من الخطأ أن أسأل زوجة المستقبل إذا كانت لازالت بكرا أم لا ؟.
الحمد لله.
إذا شككت في الأمر فلك أن تتثبت من عفّة الزوجة ، أما إذا لم يكن لديك شك فلا داعي لمثل هذا لأنه يورث الحقد والضغينة ، ويكون سبباً في عدم الراحة والطمأنينة .
المصدر: الشيخ : عبد الكريم الخضير
لا يمكنك الدخول إلى حسابك؟
نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور الخاصة بك؟
تعليق