الأذكار الشرعية
هل صح اشتراط قول التهليل عشر مرات قبل الكلام بعد صلاة الصبح للحصول على ثوابه؟
ثبت استحباب التهليل عشر مرات في اليوم أو في الصباح، وأما اشتراط أن يكون بعد صلاة الفجر قبل الكلام فلم يصحما هي الأذكار اليسيرة ذات الأجور العظيمة؟
ما الصيغة الصحيحة في ذكر الصباح والمساء: ( اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا ... )؟
اختلفت الروايات الحديثية في لفظ هذا الذكر، فروي بلفظ (النُّشُورُ) في المساء والصباح، وبلفظ (الْمَصِيرُ) في الصباح و(النُّشُورُ) في المساء، وبلفظ (النُّشُورُ) في الصباح و(الْمَصِيرُ) في المساء، وهي الصيغة الراجحة؛ لما لها من متابعات و شواهد، ولأنها هي الأولى من حيث المعنى.هل كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، مما تقضى به الحاجات؟
قد ورد ما يدل على أن من جعل مكان الدعاء الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، أن الله تعالى يكفيكه بهذه الصلاة همّ الدّنيا والآخرة، لكن أسانيد هذه الخبر فيها ضعف، وبعض طرقها ليست بشديدة الضعف، ومثلها مما يستأنس به في باب فضائل الأعمال، ومن تتابعت عليه الصلاة من الله تعالى، فلا شك أن الله تعالى يذكره برحمته واحسانه، فيقضي له حاجته التي تهمه.هل له الاقتصار على قول (لا إله إلا الله وحده) دون إضافة (لا شريك له)؟
هل صح أن من دعاء نبي الله داود ( اللهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ، وَبِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْتُ)؟
هذا الخبر ليس له إسناد صحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم.هل صح حديث: ( إِذَا قَالَ الْعَبْدُ سُبْحَانَ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ اكْتُبُوا لِعَبْدِي رَحْمَتِي كَثِيرًا ... )؟
هذا الخبر، باللفظ المذكور: إسناده ضعيف، لأنه من رواية عطية العوفي، وهو ضعيف عند أئمة الحديث.ما المراد بقوله في الحديث: (فقد حمد الله بجميع محامد الخلق)؟
ما حكم الاشتراك في تطبيق تحدد فيه عدد ما تريد قوله من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة؟
هل من البدعة التهليل مئة مرة بعد الصبح، ومئة مرة بعد العصر؟